موقع اجابه لكل سؤال

Red Roze سؤال من : Red Roze
النيتروجين
و النيتروجين هو عنصر كيميائي لا فلزي، رمزه N وعدده الذري 7، ويكون على شكل جزيء يتكون من ذرتين N2.
وهو عديم اللون والطعم والرائحة. وهو عادة غير نشط ويكون على شكل غاز في درجة الحرارة وقياس الضغط القياسيين.
يشكل النيتروجين 78 بالمائة من الغلاف الجوي للأرض
Red Roze سؤال من : Red Roze
الأسيتون
صيغته الكيميائية CH3COCH3 هو مركب كيميائي عضوي يتبع لعائلة الكيتونات ويعتبر أبسط ممثل لهذه العائلة.
و الأسيتون سائل عديم اللون قابل للاشتعال ودرجة انصهاره −95.4 °C ودرجة غليانه 56.53 °C. يعتبر استخدامه كمزيل لطلاء الأظافر من أشهر الاستخدامات المنزلية.
Red Roze سؤال من : Red Roze
ينتج محلول
و المحلول هو مزيج متجانس من مادتين أو أكثر، لا يمكن عزلهما عن بعضهما البعض بأي أسلوب ميكانيكي
Red Roze سؤال من : Red Roze
الأكسجين هو أكثر العناصر على اليابسة
الظَّبْيَة ، والتي يُتوسَّم فيها الخير .
الكثير الخصال الحميدة ، والمحمود جداً .
ناروتو سؤال من : ناروتو
أفنان مفردها فَنَنْ ، و تُجمع أيضا على أفانين ، و معنى أفنان هو أغصان
الصالح ، البريء من العيوب الخَلقية والخُلقية ، البريء من الكفر والإلحاد ، جلد ما بين العينين والأنف ، والباقي الدائم الذي لا يفنى . اسم علم مذكر عربي، وهو اسم فاعل،
معناه: الناجي من كل آفة، البريء من الأمراض. والسالم: جلدة ما بين العين والأنف.
ناروتو سؤال من : ناروتو
الجودة والعراقة ، الرسوخ ، والنسب الثابت الشريف .
ناروتو سؤال من : ناروتو
المرأة الرقيقة الخصر ، والضامرة البطن .
الشرف ، السمو ، المجد ، والعُلى
The Prince سؤال من : The Prince
اسم مهند معناه: اسم من اسماء السيوف العنيده وتتميز بإسم مهند وهو العنيد الذين لا يتغير طبيعته في عناده وعنيد في كل شئ معضمها.
كما ذكرة عنتر العبسي في شعرة حين يخاطب عبله ويخبرها بقوة وشجاعتة في القتال حيث يقول

وسلي الفوارس يخبروكِ بهمتي ومواقفي في الحربِ حين أطاها
وأزيدها من نار حربي شعلة ً وأثيرها حتى تدورَ رحاها
وأكرُّ فيهم في لهيب شعاعها وأكون أوَّل وافدٍ يصلاها
وأكون أول ضاربٍ بمهندٍ يفري الجماجمَ لا يريدُ سواها
The Prince سؤال من : The Prince
من القصص المتواترة على ألسنة الناس قصة رجل دين اشتهر بالتقوى والفضيلة،وكان صاحب طريقة خاصة بعمل البر، ويعتقد أن إشاعة الخير بين الناس هي أولى أقانيم التقوى.
لذلك كان يجمع الصدقات من الأغنياء ويوزعها على الفقراء، فيطوف على فرسه من مكان إلى آخر وبجانبه خرج توضع فيه الإعانات، فإذا تقدم إليه رجل بمبلغ من المال، قال "حط بالخرج"، دون أن يهتم بمعرفة قيمة المبلغ الذي تصدق به كل واحد، وكلما صادف أحداً محتاجاً يقول له: (خوذ من الخرج)
فيكون بذلك جميع المتصدِّقين سواسية في نظره، ومن يأخذ يكون غير مُحرج بما أخذه، وهكذا اشتهرت عبارة (حط بالخرج) فصارت مثلاً معروفاً
The Prince سؤال من : The Prince
أصل هذا المثل هو ان الراعي أو المعاز بعد موسم عشار الماعز يعرّب القطيع فيجعل
المعاشير وهي «المعز الغزيرة اللبن» على حدة وغير المعاشير على حدة وذلك ليبيع غيرالمعاشير على حدة ويحتفظ بالمعاشير لتدر عليه ارباحا وافرة.
وتسمى المعاشير «حابل» وغيرالمعاشير «نابل».
ويحدث في كثير من الاحيان ان تختلط المعاشير مع غير المعاشير فيستاء الراعي ويقول: اختلط الحابل بالنابل.
The Prince سؤال من : The Prince
قصة هذا المثل انه كان لرجل من الاعراب اسمه ضبّة ابن يقال له سعيد فلقيه الحارث بن
كعب وكان على الغلام بردان فسأله الحارث اياهما فأبى عليه فقتله واخذ برديه فكان ان حج ضبة فوافى عكاظ فلقي بها الحارث بن كعب وراى عليه بردي ابنه سعيد فعرفهما فقال له:هل انت مخبري ما هذان البردان اللذان عليك؟ قال: لقيت غلاما وهما عليه فسألته: اياهما فأبى عليّ فقتلته واخذتهما. فقال ضبة: بسيفك هذا؟ قال: نعم قال: ارنيه فاني اظنه صارما فاعطاه الحارث سيفه فلما اخذه هزه وقال: الحديث ذو شجون ثم ضربه به فقتله فقيل له ياضبة: افي الشهر الحرام؟ قال: سبق السيف العدل… فذهبت عبارته مثلا.
The Prince سؤال من : The Prince
أصل القصة : أن فتاة تزوجت وأقامت مع حماتها بنفس البيت و كان بينها وبين حماتها كل ما بين الحماة و زوجة ابنها من محبة و مودة واحترام متبادل و كل ما هو عكس ذلك ...

و قد قامت حماتها بما هو المطلوب منها على أكمل وجه

لتجعل من حياة زوجة ابنها جحيماً لا يطاق ...


قصة عادية وعلاقة سرمدية منذ الأزل ...


و أثناء حمل هذه الفتاة توحمت على الرمان و لم يكن موسمه قد حان بعد فذهب زوجها يجوب الأقطار و الأمصار حتى جلب لها رمانة

فغمرت زوجته سعادة بالغة و تملكها الإحساس بالعظمة

و نظرت لحماتها نظرة ذات معنى نستطيع تخيلها ...

و ذهبت للمطبخ و عادت لتجد حماتها تأكل رمانتها العزيزة

فجن جنونها و ثارت ثائرتها و انقضت على حماتها كوحش مفترس مستخدمة جميع الأسلحة من الأظافر إلى اللكمات ...

و متبعة كافة الاستراتجيات من الصراخ و اللطم إلى شد الشعر ...

مما اضطر الجيران للتدخل و تخليص الأم قبل أن تقتلها زوجة ابنها ...

و قالت إحدى الجارات لزوجة الابن و هي تحاول تهدئتها :

"كل هذا من أجل رمانة"
فأجابت:

" مو من الرمانة بس القلوب مليانة "
الابتسامه سؤال من : الابتسامه
كان هناك اخوة احدهما ثري والاخر فقير ، كان يتسائل الناس لماذا لا يساعد الثري اخاه الفقير (المتعوس ) ويعطيه مما اعطاه الله ؟ في احد المرات صارح احد اصدقاء الثري بما يتداوله الناس عنه، فأقسم له الثري انه يحاول مساعدة اخيه ( المتعوس ) الا انه يرفض ذلك وقد حاول مساعدته بطريقة غير مباشرة الا انه كان يفشل في كل مرة !! .
لاحظ الاخ الثري ان صديقه لم يصدق ما يقول وقرر ان يثبت له ذلك ، فاعطى صديقه صرة فيها مال وطلب منه ان يلقيها في طريق اخيه المتعوس، ففعل الصديق ، وجلسا في انتظار الاخ الفقير، وبعد فترة وجيزة دخل عليهما المتعوس وتوقعا ان يخبرهما بأنه وجد صرة المال ليسأل عن صاحبها الا انه لم يفعل !! فقد اخبرهما انه راهن نفسه في هذا اليوم ان يأتي مغمضا عيناه وقد فعل!! فصاح فيه صديق اخيه المتعوس متعوس لو علقوا برقبته فانوس.
الابتسامه سؤال من : الابتسامه
يروى أن رجلا ضاقت به سبل العيش ، فسئم الحياة ومل حياة العوز والفقر وقرر أن يهيم على وجهه في بلاد الله الواسعة طلبا للرزق ، فترك بيته وأهله(زوجة وبناتا) وغادر المنطقة متجهاً نحو الشرق ، وسار طويلاً حتى وصل بعد جهدٍ كبير ومشقةٍ عظيمة إلى منطقة شرقيّ الجزيرة العربية، وقادته الخطى إلى بيت أحد الشيوخ الأجواد الذي رحّب به وأكرم وفادته ، وبعد انقضاء أيام الضيافة سأله عن غايته ، فأخبره بها . فقال له المضيف : ( الفقرموعيب ولايوطي من القدرشان لكن العيب على الشينة يسويها )، ما رأيك أن تعمل عندي على أن أعطيك ما يرضيك ؟...... ولما كان صاحبنا بحاجة إلى مكان يأوي إليـه ، وإلى عملٍ يعمل فيه اتفق معه على ذلك .
وعمل الرجل عند مضيفه أحياناً يرعى الإبل وأحياناً أخرى يعمل في مضافته يعدّ القهوة ويقدمها للضيوف ، ودام على ذلك الحال لأكثر من عشرين سنة كان الشيخ يكافئه خلالها ببعض الإبل والماشية .
ومضت عدة سنوات اشتاق فيها الرجل لبيته وعائلته وتاقت نفسُه إلى بلاده وإلى رؤية أهله وأبنائه ، فأخبر صاحب البيت عن نيته في العودة إلى بلده ، فعزّ عليه فراقه لصدقه وأمانته ، وأعطاه ثلاثة بعارين من الإبل وودّعه وتمنى له أن يصل إلى أهله وهو بخير وسلامة ، هذا المعزب أو المضيف يشتهر بالحكمة وبعد النظر في الحياة ، خطر له أن يفيد ضيفه وعرض عليه أن يبيعه بعضا من نصائحه وقبل الضيف بذلك
فقال الشيخ : كلّ نصيحة بب*****.

فأطرق الرجل مفكراً في النصيحة وفي ثمنها الباهظ الذي عمل طويلاً من أجل الحصول عليه ، ولكنه في النهاية قرر أن يشتري نصيحة مهما كلفه الأمر فقال له : هات لي نصيحة ، وسأعطيك بعيراً ؟

فقال له الشيخ :" لن دنق سهيل لا تأمَن للسيل ولو توالي الليل ، ولتنام ع جنب الواد واطلع ع ظهر المرقاب ".

ففكر الرجل في هذه النصيحة وقال : ما لي ولسهيل في هذه الصحراء الموحشة ، وماذا تنفعني هذه النصيحة في هذا الوقت بالذات . وعندما وجد أنها لا تنفعه قال للشيخ : هات لي نصيحة أخرى وسأعطيك بعيراً آخر. .

فقال له الشيخ : " لاترافق أزغب عيون ولا أفرق سنون ولا مقطع عوارض اللحية " .

وتأمل صاحبنا هذه النصيحة أيضاً وأدارها في فكره ولم يجد بها أي فائدة ، فقال والله لأغامرنّ حتى النهاية حتى لو ضاع تعبي كلّه في دقائق معدودة ، فقال للشيخ هات النصيحة الثالثة وسأعطيك بعيراً آخر .

فقال له : " نام على النَّدَم ولا تنام على الدم، وزعل النهار خلَيه للَيل وزعل اللَيل خليه للنَهار".

ولم تكن النصيحة الثالثة بأفضل من سابقتيها ، فترك الرجل ذلك الشيخ وسار في طريقه ، وظل يسير لعدة أيام نسي خلالها النصائح من كثرة التعب وشدّة الحر .

وفي أحد الأيام أدركه المساء فوصل إلى قوم من العربان قد نصبوا خيامهم ومضاربهم في قاع وادٍ كبير ، فتعشّى عند عقيد القوم وباتَ عنده ، وفي الليل وبينما كان ساهراً يتأمل النجوم طلع نجم سُهيل ورأى البنيَة ( العنكبوت ) شايله عيالها من الجحر وطلعت يم الطَور وعرف إنَه الدنيا شتَاية، تذكّر النصيحة التي قالها له الشيخ ففزع مذعوراً ، وأيقظَ عقيد القوم وأخبره بقصة النصيحة ، وطلب منه أن يخبر قومه حتى يخرجوا من قاع ذلك الوادي ، ولكن المضيف سخر منه ومن قلّة عقله ولم يكترث له ولم يأبه لكلامه ، فقال والله لقد اشتريت النصيحة بب*****ولن أنام في قاع هذا الوادي ، فقرر أن يبيت على مكان مرتفع ، فأخذ جاعِدَهُ ونام على مكان مرتفع تحت طور بعالي الوادي يقيه من السيل العارم

وفي أواخر الليل جاء السيل يهدر كالرعد فأخذ البيوت والعربان ، ولم يُبقِ لا دبش ولا طرش. سوى( خرج فرس ) لعقيد القوم المليء بالذهب والمال ، وأنعق للمواشي فتبعته وسار في طريقه عدة أيام أخر حتى وصل في أحد الأيام إلى بيت في الصحراء ، فرحب به صاحب البيت وكان رجلاً نحيفاً خفيف الحركة ، وأخذ يزيد في الترحيب به والتذبذب إليه حتى أوجس منه خيفة ، فنظر إليه وإذا به " ذو عيون زغب وأسنان فُرْق وعوارض لحيته مقطوعة عن بعضها " فقال آه هذا الذي أوصاني عنه الشيخ ، إن به نفس المواصفات لا ينقص منها شيء وتذكر أيضاً قول الشاعر:
لاتامن عدوك ولوسنوفي وجهك بان سكاكين الغدربالجيب خافيها ))

وفي الليل تظاهر الرجل بأنه يريد أن يبيت خارج البيت قريباً من مواشيه وأغنامـه ، وأخذ فراشه وجَرَّه في ناحية ، ولكنه وضع حجارة تحت اللحاف ، وانتحى مكاناً غير بعيد يراقب منه حركات مضيفه ، وبعد أن أيقن المضيف أن ضيفه قد نام ،خاصة بعد أن لم يرَ حراكاً له ، أخذ يقترب منه على رؤوس أصابعه حتى وصله ولما لم يسمع منه أية حركة تأكد له أنه نائم بالفعل ، فعاد وأخذ سيفه وتقدم منه ببطء شديد ودبيب خفيف ثم أهوى عليه بسيفه بضربة شديدة ، ولكن الضيف كان يقف وراءه فقال له : لقد اشتريت والله النصيحة بب*****ثم ضربه بسيفه فقتلـه ، وساق ماشيته مع ماشيته وغاب في أعماق الصحراء

وبعد مسيرة عدة أيام وصل في توالي الليل إلى منطقة أهله ، فوجد مضارب قومه على حالها ، فترك ماشيته خارج الحيّ ، وسار ناحية بيته ورفع الرواق ودخل البيت فوجد زوجته نائمة وبجانبها شاب طويل الشعر ، فاغتاظ لذلك ووضع يده على حسامه وأراد أن يهوى به على رؤوس الأثنين ، وفجأة تذكر النصيحة الثالثة التي تقول " نام على الندم ولا تنام على الدم ، وخلي زعل الليل للنهار وزعل النهار لليل" ، فبردت أعصابه وهدأ قليلاً فتركهم على حالهم ، وخرج من البيت وعاد إلى أغنامه ونام عندها حتى الصباح
ولما استيقظ أهله ورأوه في مراح غنمهم ذهبت الزوجة وكشفت عن وجه النائم فعرفته من سنحة ( فشخة ) في جبهته وتركوه وعادت الزوجة فأخبرت إبنها وأعدت القهوة فرحا بعودة رجل البيت، وبعد شروق الشمس ساق أغنامه واقترب من البيت فعرفه الناس ورحبوا به ، واستقبله أهل بيته وقالوا : والله من زمان يا رجل ، لقد تركتنا منذ فترة طويلة ، انظر كيف كبر خلالها إبنك حتى أصبح رجلاً ، ونظر الرجل إلى إبنه فإذا به ذلك الشاب الذي كان ينام بالليل بجانب زوجته فحمد الله على سلامتهم ، وشكر ربه أن هداه إلى عدم قتلهموقال بينه وبين نفسه والله إن كل نصيحة أحسن من بعير
الابتسامه سؤال من : الابتسامه
يحكى أن والي مصر محمد علي باشا خرج يوما يتنزه مع بعض أفراد حاشيته ،فمروا بأولاد يلعبون "بالجلل" ،
وكان بينهم ولد يلبس طربوشا جديدا فتناوله محمد علي باشا عن رأسه وقال له :

" بكم تبيع هذا الطربوش "
فقال الولد:
" طربوشي كان سعره عشرين مصرية قبل أن تمسكه يدكم الكريمة ،

أما الآن فقد أصبح في يدكم الكريمةأغلى من أن يباع بثمن .

فأعجب محمد علي باشا ببداهة الولد وقال لمن معه :
" هذا الولد ! ربما صار يوما حاكما عظيما " .

ثم قال له :
" إذاأعطيتك ثمن الطربوش ألف مصرية فماذا تفعل بها " ؟

قال :
" أشتري جللاًوألعب بها مع رفاقي " .

فضحك محمد علي باشا وقال :

" الولد ولد ولو حكم بلد "

فأصبح قوله مثلا

ويقال :

" الولد ولد ولو صار قاضي بلد "