ما هي طريقة معالجة الجلطة وكم مدتها

السؤال هو ما هي طريقة معالجة الجلطة وكم مدتها

يتم تحديدالعلاج حسب نوع السكتة الدماغية كما ذكرت سابقاً و يحظر استخدام مضادات تجمع الصفائح الدموية ( الاسبرين ) في حالة اكتشاف أن نوع السكتة هو ذلك الناشئ عن انفجار شرياني دماغي و ذلك لانها يزيد من سيولة الدمو بالتالي يزيد النزيف و تزداد المشكلة تعقيداً.
مضادات التجلط و مذيبات الجلطة.
تناول الادوية التي تنظم ارتفاع ضغط الدم.
تقليل ICP الضغط الدماغي الداخلي الناتجعن النزيف الشرياني الدماغي .
العلاج الطبيعي

د. ياسر متولى

إهمال الأسنان قد يسبب جلطة بالمخ ..


أكدت دراسة جديدة إلى أن عدمـ
العناية بنظافة الأسنان يضاعف نسبة حدوث جلطات بالمخ
وأجريت الدراسة على 200 مريض في جامعة هايدلبرج الألمانية ووجد بعد تحليل
النتائج أن الذين يعانون من التهابات في اللثة أو التهابات حول الأسنان تكون لديهمـ
نسبة حدوث السكتة الدماغي
ة أكثر بـ2.5 مرة عن الأشخاص الذين يهتمون
بصحة أسنانهم ،
وقد ربطت هذه الدراسة بشكل عام بين التهابات الفمـ
والالتهابات الصدرية
لذلك نصح الأطباء بالكشف الدوري عن الأسنان في فواصل زمنية لا تتجاوز 6 أشهر
ولزيارة طبيب الأسنان فوائد عديدة
لا تقتصر على كشف الأسنان وإنما
بينت بعض الدراسات أن أطباء الأسنان
يكشفون عن التكلسات
الموجودة في شرايين
العنق أثناء إجراء الصور
الشعاعية لمرضاهمـ ..

أملا في تقليل معدل الوفاة المبكرة :

العثور علي الجينات المسئولة
عن جلطات الدمـ

كشفت دراسة أجراها علماء من المعهد الروسي
للطب الفيزيائي الكيميائي،
أن هناك جينات أو موروثات محددة هي المسؤولة عن جلطة الدم التي تسد الشرايين وتمنع سريان الدم، ويشتبه الباحثون فيما يقرب من 200 موروث وراء جلطة الدم و سوف يتيح هذا الأمر للأطباء وصف العلاج المطلوب للحد من تعرض جسم الإنسان لجلطات الدم القاتلة.
وأوضح الباحثون أن جلطات الدم التي تتكون في شرايين جسم الإنسان يمكن أن تتسبب بوفاة
الإنسان المبكرة،
حيث تتسبب في وفاة ما يقرب من 1.3 مليون شخص في
روسيا سنوياً.

وتحدث السكتة أو الجلطة الدماغية عندما يتوقف جريان الدم وتغذيته في منطقة من مناطق الدماغ نتيجة جلطة أو خثرة دموية.
وطبقاً لما ورد "بوكالة نوفوستي الروسية"، أشار الدكتور ريرى الطبيب الروسي اندريه سوسيكوف، إلى أن هناك عوامل كثيرة تساهم في تكوين جلطات الدم في الشرايين وأوعية القلب ومنها الغذاء الذي يحتوي على السمن وارتفاع ضغط الدم.
ومن جانبها، أوضحت الخبيرة الروسية أوفيليا عزيزوفا أنه تم اكتشاف ما يقدر على إحداث تغيير خطير داخل جسم الإنسان من شأنه التسبب بتجلط الدم تحت ضغط المؤثرات الخارجية كالغذاء أو التدخين أو الإرهاق العصبي، مؤكدة أن العلماء يعملون الآن على تطوير
دراسة مبتكرة ستتيح حماية الإنسان من المؤثرات الضارة التي تساهمـ
في جلطات الدمـ
القاتلة.

جهاز يساعد المصابين بالجلطة الدماغية على المشي
تمكن علماء أمريكيون من تطوير جهاز يتيح للمصابين بالجلطة الدماغية استعادة قدرتهم على المشي بشكل شبه طبيعي ومساعدتهم على التحرك بحرية أكبر.
وأشار العلماء إلى أن هذا الجهاز الذي يدعى "ness l300" يثبت على الجزء الأسفل من الساق، وهو مزود بأدوات استشعار تتيح للمريض معرفة متى تكون ساقه في الهواء أو على الأرض، مشيرين إلى أن أقطاب كهربائية تنقل موجات كهربية خفيفة إلى الاعصاب من أجل تنشيط عضلة بطة الساق من أجل تعديل حركات المشي.
ومن جانبه، أوضح الدكتور
مايكل مسؤول في مركز وايل كورنيل الطبي في مستشفى بريسبيتريان في نيويورك، أن دائرة الأدوية
والأطعمة في الولايات المتحدة أقرت باستخدامـ
الجهاز الجديد،
مؤكدين أنه سوف يتمـ استخدامه اعتباراً من هذا العام، حيث أن التجارب التي أجريت على الجهاز أظهرت بأنه يساعد على تناسق الخطوات وسرعتها خلال المشي و تدفق الدم في الجسم.
مادة جديدة لعلاج الجلطة الدماغية
اكتشف فريق علمى من جامعة فيكتوريا الاسترالية مادة جديدة موجودة فى نوع من الطيور مصاصة الدماء تساعد فى علاج الجلطة الدماغية.
وأوضح الدكتور ميد كالف أن لعاب الحيوانات مصاصة الدماء مثل الخفاش الموجود فى أمريكا الجنوبية يحتوى على أنزيم مضاد للتخثر، ويساعد فرز هذا الأنزيم فى تمييع دم الفريسة ليستطيع الخفاش إمتصاص دمها الذى يشكل غذاءه.
وتهاجم هذة المادة الألياف والبروتينات التى تتشكل منها الخثرة الدموية .وبعد تحليل اللعاب أستطاع العلماء فصل هذا الأنزيم وقاموا بحقنة فى دماغ مجموعة من الفئران المخبرية مصابة بجلطة دماغية، وثبت بعد هذة التجارب أن إنحلال الجلطة قد أنطوى على كمية أقل من السموم مقارنة بالعقاقير التقليدية، لذا بدأت المختبرات الطبية بتطوير عقاقير مميعة للدم أكثر فاعلية ولا تسبب للمريض أعراض جانبية.

شريحة رقيقة لعلاج الجلطة الدماغية
اخترع الأطباء في الولايات المتحدة الأمريكية شريحة رقيقة وطرية لعلاج الجلطة الدماغية تدخل إلى الشرايين لتمنع تخثر الدم، أطلق عليها نظام " شرائح الأجنحة".
وقد اعتمد الأطباء خلال سنوات قليلة مضت على وسيلة القسطرة لعلاج الجلطة القلبية، أما الدماغية فلم يجرؤ أحد على الاقتراب منها
على اعتبار أنها حساسة جداً، لكن المعايير تغيرت فقد حققت هذه الشرائح نسبة نجاح وصلت إلى 98 بالمائة
بعد تجربتها على مجموعة من الذين
أصيبوا بالجلطة الدماغية.
وجاءت هذه الشريحة مزودة بتقنية متطورة إذ أنها صغيرة وطرية تتمدد بحسب الضرورة لتبعد الخطر لتريح الرأس وشرايينه وتطيل عمر الانسان
الرياضة تقلل فرص الإصابة بالجلطة
أكدت دراسة طبية حديثة أن الإصابة بالجلطة ليس مبررا للكسل وعدم ممارسة التمارين البسيطة، وقد أعلنت الجمعية الأمريكية لأمراض القلب فى إجتماعها أمس أن ممارسة رياضة المشى أو تمارين الأيروبكس
لمدة من20 الى 60 دقيقة ثلاث إلى سبع مرات
أسبوعياً يقلل من إمكانية الإصابة
بالجلطة مرة أخرى.
وأكدت الجمعية أن المرضى الذين يلزمون الفراش بعد الشفاء من الجلطة ولايقومون بأى مجهود عضلى يصابون بمضاعفات صحية خطيرة مثل ضمور بالعضلات، ضيق فى التنفس، وهبوط بالدورة الدموية.
جدير بالذكر أن الإحصائيات أكدت أن الجلطة هى المرض الثالث بعد السرطان والقلب الذى يسبب اكبر عدد من الوفيات بأمريكا