من هو الصحابي عبدالله بن حوالة
الرئيسية /
عام /
من هو الصحابي عبدالله بن حوالة
الاجابات (1)
الى قبيلة حوالة ينتسب الصحابي عبدالله بن حوالة الأزدي ، ويكنى ابا حوالة ، ( الطبقات الكبرى – ابن سعد ) . وهو ممن سكن الشام بعد حديثة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم . حيث نزل بالاردن ، وتــوفي سنة ثمان وخمسين ( العبر في خبر من غبر - الذهبي ) .
وما روي عن عبدالله بن حوالة ما يلي :
- حدّثنا عبدالله حدَّثني أبي حدثنا إسماعيل بن إبراهيم قال: حدثنا الجريري عن عبدالله بن شقيق عن ابن حوالة قال: «أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس في ظل دومة وعنده كاتب له يُملي عليه، فقال: ألا أكتبك يا ابن حوالة؟ قلت: لا أدري ما خار الله لي ورسوله، فأعرض عني، ـ وقال إسماعيل مرة في الأولى: نكتبك يا ابن حوالة؟ قلت: لا أدري فيم يا رسول الله فأعرض عني ـ فأكب على كاتبه يملي عليه، ثم قال: أنكتبك يا ابن حوالة؟ قلت: لا أدري ما خار الله لي ورسوله، فأعرض عني، فأكب على كاتبه يملي عليه، قال: فنظرت فإذا في الكتاب عمر، فقلت: إن عمر لا يكتب إلاّ في خير، ثم قال: أنكتبك يا ابن حوالة؟ قلت: نعم،فقال: يا ابن حوالة كيف تفعل في فتنة تخرج في أطراف الأرض كأنها صياصي بقر؟ قلت: لا أدري ما خار الله لي ورسوله، قال: وكيف تفعل في أخرى تخرج بعدها كان الأولى فيها انتفاحة أرنب؟ قلت: لا أدري ما خار الله لي ورسوله، قال: إتبعوا هذا، قال: ورجل مقفي حينئذٍ قال: فانطلقت فسعيت وأخذت بمنكبيه فأقبلت بوجهه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: هذا؟ قال: نعم، وإذا هو عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه». ( مسند أحمد 16390 )
- حدّثنا عبدالله حدَّثني أبي حدثنا عبدالرحمن بن مهدي حدثنا معاوية عن سليم بن عامر عن جبير بن نفير قال: «كنا معسكرين مع معاوية بعد قتل عثمان رضي الله تعالى عنه، فقام كعب بن مرة البهزي فقـــال: لولا شيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قمت هذا المقام، فلما سمع بذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم جلس فقال: بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ مر عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه عليه مرجلاً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لتخرجن فتنة من تحت قدمي (أو من بين رجلي) ، هذا يومئذٍ ومن اتبعه على الهدى " . قال: فقام ابن حوالة الأزدي من عند المنبر فقال: إنك لصاحب هذا؟ قال: نعم، قال: والله إني لحاضر ذلك المجلس ولو علمت أن لي في الجيش مصدقاً كنت أول من تكلم به». ( مسند أحمد 17373 .
- حدّثنا عبد الله حدَّثني أبي حدثنا عبد الرحمن بن مهدي حدثنا معاوية عن ضمرة بن حبيب أن ابن زغب الأيادي حدَّثه قال: «نزل علي عبد الله بن حوالة الأزدي، فقال لي: وإنه لنازل عليّ في بيتي ـ بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حول المدينة على أقدامنا لنغنم، فرجعنا ولم نغنم شيئاً وعرف الجهد في وجوهنا، فقام فينا فقال: اللهم لا تَكِلْهم إليّ فأضعف، ولا تَكِلْهُم إلى أنفسهم فيعجزوا عنها، ولا تَكِلْهُم إلى الناس فيستأثروا عليهم، ثم قال: ليفتحن لكم الشام والروم وفارس، أو الروم وفارس حتى يكون لأحدكم من الإبل كذا وكذا، ومن البقر كذا وكذا، ومن الغنم حتى يعطى أحدهم مئة دينار فيسخطها، ثم وضع يده على رأسي أو هامتي فقال: يا ابن حوالة، إذا رأيت الخلافة قد نزلت الأرض المقدسة فقد دنت الزلازل والبلايا والأمور العظام، والساعة يومئذٍ أقرب إلى الناس من يدي هذه من رأسك». مسند الامام احمد 21499 .
- وفي سنن الترمذي ( 3637) ، حَدَّثَنَا مُحمّدُ بنُ بَشّار حدثنا عبْدُ الوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ حدثنا أيُّوبُ عَن أَبي قِلاَبَةَ عَن أبي الأشْعَثِ الصَّنْعَانِيِّ ،: «أنَّ خُطَبَاءَ قامَتْ بالّشَّامِ وَفِيهمْ رِجَالٌ مِنْ أَصْحابِ النّبيِّ فقامَ آخِرَهُمْ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ مُرَّةُ بنُ كَعْبٍ، فقالَ لَوْلاَ حَدِيثٌ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللّهِ مَا قُمْتُ وذَكَرَ الفِتَنَ فَقَرَّبَها فَمَرَّ رَجلٌ مُقَنَّعٌ في ثَوْبٍ فقالَ هَذَا يَوْمَئِذٍ عَلَى الهُدَى، فَقُمْتُ إلَيْهِ فإِذَا هُوَ عُثْمَانُ بنُ عَفّانَ فأقْبَلْتُ عَلَيْهِ بِوَجْهِه فَقُلْتُ هَذَا؟ قالَ نَعَمْ».
قال أبو عيسَى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صحيحٌ. وفي البابِ عَنْ ابنِ عُمَرَ وعبْدِ اللّهِ بنِ حَوَالَةَ وكَعْبِ بنِ عُجْرَة.
- وأخرج الطبراني أيضا بسند حسن عن عبد الله بن حوالة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ” رأيت ليلة أسري بي عمودا أبيض كأنه لواء تحمله الملائكة فقلت ما تحملون قالوا عمود الكتاب أمرنا أن نضعه بالشام، قال وبينا أنا نائم رأيت عمود الكتاب اختلس من تحت وسادتي فظننت أن الله تخلى عن أهل الأرض فأتبعته بصري فإذا هو نور ساطع حتى وضع بالشام ” . فتح الباري .
- حدثنا عصام بن خالد وعلي بن عياش قالا حدثنا حريز عن سليمان بن سمير عن ابن حوالة الأزدي وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " سيكون أجناد مجندة شام ويمن وعراق والله أعلم بأيها بدأ وعليكم بالشام ألا وعليكم بالشام ألا وعليكم بالشام فمن كره فعليه بيمنه وليسق في غدره فإن الله عز وجل توكل لي بالشام وأهله " . مسند أحمد 21451
- حدثنا حيوة بن شريح ويزيد بن عبد ربه قالا حدثنا بقية قال حدثني بحير بن سعد عن خالد بن عدان عن أبي قتيلة عن ابن حوالة أنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سيصير الأمر إلى أن تكون جنود مجندة جند بالشام وجند باليمن وجند بالعراق فقال ابن حوالة : خر لي يا رسول الله إن أدركت ذاك قال : عليك بالشام فإنه خيرة الله من أرضه يجتبي إليه خيرته من عباده فإن أبيتم فعليكم بيمنكم واسقوا من غدركم فإن الله عز وجل قد توكل لي بالشام وأهله . مسند أحمد 16391 .
- حدثنا يحيى بن إسحاق عن يحيى بن أيوب قال حدثني يزيد بن أبي حبيب عن ربيعة بن لقيط عن عبد الله بن حوالة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من نجا من ثلاث فقد نجا ثلاث مرات موتي والدجال وقتل خليفة مصطبر بالحق معطيه " . مسند أحمد 16359
- وأخرج أحمد من طريق ضمرة بن حبيب أن بن زغب الأيادي حدثه قال نزل على عبدالله بن حوالة الأزدي فقال لي بعثنا النبي صلى الله عليه وسلم حول المدينة على أقدامنا لنغنم فرجعنا ولم نغنم شيئا وعرف الجهد في وجوهنا فقام فينا فقال اللهم لا تكلهم إلى أنفسهم فيعجزوا عنها ولا تكلهم إلى الناس فيتأمروا عليهم ثم قال ليفتحن عليكم الشام والروم وفارس حتى يكون لأحدكم من الإبل كذا وكذا ومن النعم كذا وكذا حتى يعطي أحدكم مائة دينار فيسخطها ثم وضع يده على رأسي فقال يا بن حوالة إذا رأيت الخلافة قد نزلت الأرض المقدسة فقد دنت الزلازل والأمور العظام الحديث وأخرجه الطبراني من طريق صالح بن رستم مولى بني هاشم عن عبدالله بن حوالة الأزدي أنه قال يا رسول الله خر لي بلدا أكون فيه فلو أعلم أنك تبقى لم اختر على قربك شيئا قال عليك بالشام فلما رأى كراهتي للشام قال أتدرون ما يقول الله للشام يا شام أنت صفوتي من بلادي أدخل فيك خيرتي من عبادي الحديث ومات عبدالله بن حوالة سنة ثمان وخمسين قاله محمود بن إبراهيم والواقدي وغيرهما وقيل مات سنة ثمانين وبه جزم بن يونس وابن عبدالبر. (الاصابة في تمييز الصحابة . )
وما روي عن عبدالله بن حوالة ما يلي :
- حدّثنا عبدالله حدَّثني أبي حدثنا إسماعيل بن إبراهيم قال: حدثنا الجريري عن عبدالله بن شقيق عن ابن حوالة قال: «أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس في ظل دومة وعنده كاتب له يُملي عليه، فقال: ألا أكتبك يا ابن حوالة؟ قلت: لا أدري ما خار الله لي ورسوله، فأعرض عني، ـ وقال إسماعيل مرة في الأولى: نكتبك يا ابن حوالة؟ قلت: لا أدري فيم يا رسول الله فأعرض عني ـ فأكب على كاتبه يملي عليه، ثم قال: أنكتبك يا ابن حوالة؟ قلت: لا أدري ما خار الله لي ورسوله، فأعرض عني، فأكب على كاتبه يملي عليه، قال: فنظرت فإذا في الكتاب عمر، فقلت: إن عمر لا يكتب إلاّ في خير، ثم قال: أنكتبك يا ابن حوالة؟ قلت: نعم،فقال: يا ابن حوالة كيف تفعل في فتنة تخرج في أطراف الأرض كأنها صياصي بقر؟ قلت: لا أدري ما خار الله لي ورسوله، قال: وكيف تفعل في أخرى تخرج بعدها كان الأولى فيها انتفاحة أرنب؟ قلت: لا أدري ما خار الله لي ورسوله، قال: إتبعوا هذا، قال: ورجل مقفي حينئذٍ قال: فانطلقت فسعيت وأخذت بمنكبيه فأقبلت بوجهه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: هذا؟ قال: نعم، وإذا هو عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه». ( مسند أحمد 16390 )
- حدّثنا عبدالله حدَّثني أبي حدثنا عبدالرحمن بن مهدي حدثنا معاوية عن سليم بن عامر عن جبير بن نفير قال: «كنا معسكرين مع معاوية بعد قتل عثمان رضي الله تعالى عنه، فقام كعب بن مرة البهزي فقـــال: لولا شيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قمت هذا المقام، فلما سمع بذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم جلس فقال: بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ مر عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه عليه مرجلاً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لتخرجن فتنة من تحت قدمي (أو من بين رجلي) ، هذا يومئذٍ ومن اتبعه على الهدى " . قال: فقام ابن حوالة الأزدي من عند المنبر فقال: إنك لصاحب هذا؟ قال: نعم، قال: والله إني لحاضر ذلك المجلس ولو علمت أن لي في الجيش مصدقاً كنت أول من تكلم به». ( مسند أحمد 17373 .
- حدّثنا عبد الله حدَّثني أبي حدثنا عبد الرحمن بن مهدي حدثنا معاوية عن ضمرة بن حبيب أن ابن زغب الأيادي حدَّثه قال: «نزل علي عبد الله بن حوالة الأزدي، فقال لي: وإنه لنازل عليّ في بيتي ـ بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حول المدينة على أقدامنا لنغنم، فرجعنا ولم نغنم شيئاً وعرف الجهد في وجوهنا، فقام فينا فقال: اللهم لا تَكِلْهم إليّ فأضعف، ولا تَكِلْهُم إلى أنفسهم فيعجزوا عنها، ولا تَكِلْهُم إلى الناس فيستأثروا عليهم، ثم قال: ليفتحن لكم الشام والروم وفارس، أو الروم وفارس حتى يكون لأحدكم من الإبل كذا وكذا، ومن البقر كذا وكذا، ومن الغنم حتى يعطى أحدهم مئة دينار فيسخطها، ثم وضع يده على رأسي أو هامتي فقال: يا ابن حوالة، إذا رأيت الخلافة قد نزلت الأرض المقدسة فقد دنت الزلازل والبلايا والأمور العظام، والساعة يومئذٍ أقرب إلى الناس من يدي هذه من رأسك». مسند الامام احمد 21499 .
- وفي سنن الترمذي ( 3637) ، حَدَّثَنَا مُحمّدُ بنُ بَشّار حدثنا عبْدُ الوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ حدثنا أيُّوبُ عَن أَبي قِلاَبَةَ عَن أبي الأشْعَثِ الصَّنْعَانِيِّ ،: «أنَّ خُطَبَاءَ قامَتْ بالّشَّامِ وَفِيهمْ رِجَالٌ مِنْ أَصْحابِ النّبيِّ فقامَ آخِرَهُمْ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ مُرَّةُ بنُ كَعْبٍ، فقالَ لَوْلاَ حَدِيثٌ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللّهِ مَا قُمْتُ وذَكَرَ الفِتَنَ فَقَرَّبَها فَمَرَّ رَجلٌ مُقَنَّعٌ في ثَوْبٍ فقالَ هَذَا يَوْمَئِذٍ عَلَى الهُدَى، فَقُمْتُ إلَيْهِ فإِذَا هُوَ عُثْمَانُ بنُ عَفّانَ فأقْبَلْتُ عَلَيْهِ بِوَجْهِه فَقُلْتُ هَذَا؟ قالَ نَعَمْ».
قال أبو عيسَى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صحيحٌ. وفي البابِ عَنْ ابنِ عُمَرَ وعبْدِ اللّهِ بنِ حَوَالَةَ وكَعْبِ بنِ عُجْرَة.
- وأخرج الطبراني أيضا بسند حسن عن عبد الله بن حوالة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ” رأيت ليلة أسري بي عمودا أبيض كأنه لواء تحمله الملائكة فقلت ما تحملون قالوا عمود الكتاب أمرنا أن نضعه بالشام، قال وبينا أنا نائم رأيت عمود الكتاب اختلس من تحت وسادتي فظننت أن الله تخلى عن أهل الأرض فأتبعته بصري فإذا هو نور ساطع حتى وضع بالشام ” . فتح الباري .
- حدثنا عصام بن خالد وعلي بن عياش قالا حدثنا حريز عن سليمان بن سمير عن ابن حوالة الأزدي وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " سيكون أجناد مجندة شام ويمن وعراق والله أعلم بأيها بدأ وعليكم بالشام ألا وعليكم بالشام ألا وعليكم بالشام فمن كره فعليه بيمنه وليسق في غدره فإن الله عز وجل توكل لي بالشام وأهله " . مسند أحمد 21451
- حدثنا حيوة بن شريح ويزيد بن عبد ربه قالا حدثنا بقية قال حدثني بحير بن سعد عن خالد بن عدان عن أبي قتيلة عن ابن حوالة أنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سيصير الأمر إلى أن تكون جنود مجندة جند بالشام وجند باليمن وجند بالعراق فقال ابن حوالة : خر لي يا رسول الله إن أدركت ذاك قال : عليك بالشام فإنه خيرة الله من أرضه يجتبي إليه خيرته من عباده فإن أبيتم فعليكم بيمنكم واسقوا من غدركم فإن الله عز وجل قد توكل لي بالشام وأهله . مسند أحمد 16391 .
- حدثنا يحيى بن إسحاق عن يحيى بن أيوب قال حدثني يزيد بن أبي حبيب عن ربيعة بن لقيط عن عبد الله بن حوالة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من نجا من ثلاث فقد نجا ثلاث مرات موتي والدجال وقتل خليفة مصطبر بالحق معطيه " . مسند أحمد 16359
- وأخرج أحمد من طريق ضمرة بن حبيب أن بن زغب الأيادي حدثه قال نزل على عبدالله بن حوالة الأزدي فقال لي بعثنا النبي صلى الله عليه وسلم حول المدينة على أقدامنا لنغنم فرجعنا ولم نغنم شيئا وعرف الجهد في وجوهنا فقام فينا فقال اللهم لا تكلهم إلى أنفسهم فيعجزوا عنها ولا تكلهم إلى الناس فيتأمروا عليهم ثم قال ليفتحن عليكم الشام والروم وفارس حتى يكون لأحدكم من الإبل كذا وكذا ومن النعم كذا وكذا حتى يعطي أحدكم مائة دينار فيسخطها ثم وضع يده على رأسي فقال يا بن حوالة إذا رأيت الخلافة قد نزلت الأرض المقدسة فقد دنت الزلازل والأمور العظام الحديث وأخرجه الطبراني من طريق صالح بن رستم مولى بني هاشم عن عبدالله بن حوالة الأزدي أنه قال يا رسول الله خر لي بلدا أكون فيه فلو أعلم أنك تبقى لم اختر على قربك شيئا قال عليك بالشام فلما رأى كراهتي للشام قال أتدرون ما يقول الله للشام يا شام أنت صفوتي من بلادي أدخل فيك خيرتي من عبادي الحديث ومات عبدالله بن حوالة سنة ثمان وخمسين قاله محمود بن إبراهيم والواقدي وغيرهما وقيل مات سنة ثمانين وبه جزم بن يونس وابن عبدالبر. (الاصابة في تمييز الصحابة . )
هل تريد معرفة الوظائف التي تناسب شخصيتك؟
اختبار تحليل الشخصية مجاني فقط قم بالاجابه عن الاسئلة وستحصل مباشره على النتيجه
ابدأاختبار تحليل الشخصية
أسئلة ذات صلة
8,007 مشاهدة
5,233 مشاهدة
3,505 مشاهدة
3,505 مشاهدة
3,504 مشاهدة