ماهو هبوط الجهاز العصبي المركزي
الرئيسية /
عام /
ماهو هبوط الجهاز العصبي المركزي
الاجابات (1)
أعراض اضطرابات هذا الجهاز تبدو متفاوتة بين الدوار والدوخة، وصعوبات في الهضم أو التبول، وحتى الاضطرابات في الأداء الجنسي لدى الإناث والذكور. ويتسبب فيها كثير من الأمراض الشائعة جداً كمرض السكري مثلاً. وغالباً لا يتنبه لها الكثيرون. وتشمل:
- هبوط مقدار ضغط الدم عند الوقوف بعد الجلوس أو الاستلقاء على السرير، مما يبعث شعوراً بالدوار أو الدوخة أو حتى الإغماء آنذاك.
- صعوبات في إتمام عملية التبول، كعدم الشعور أو الإحساس بامتلاء المثانة، أو سلس البول اللاإرادي، أو عدم القدرة على إكمال إفراغ المثانة من البول تماماً. مما يتسبب في عدة مشاكل أقلها التهابات البول.
- مشاكل في عملية الهضم. مما يبعث لدى المصابين شعوراً بتلبك المعدة وامتلائها بعد الأكل وعدم القدرة على تصريف ما تجمع فيها، حتى لو تناول المريض كمية قليلة من الطعام. أو الشعور بعدم الرغبة على الأقل وفقد شهية ذلك، أو حدوث نوبات من الإسهال أو الإمساك، أو انتفاخ البطن. أو غثيان وقيء وحرقة في منطقة أعلى البطن.
ـ اختلال انتظام تغيرات إيقاع النبض الطبيعية. كأن لا يرتفع معدل النبض مع بذل المجهود البدني بشكل طبيعي، أو انخفاض النبض دائماً.
ـ اختلال التكيف مع الحرارة، خاصة عند بذل الجهد كما يحصل حينما يقل العرق أو يحصل إفراط في إفرازه.
ـ مشاكل في الأداء الجنسي، كضعف الانتصاب لدى الرجال أو جفاف المهبل لدى النساء، مع صعوبات في بلوغ الرضا عند ممارسته.
ـ التعب عند بذل المجهود البسيط نتيجة عوامل عدة كعدم ارتفاع النبض وضغط الدم لتلبية حاجة العضلات من الدم.
ـ فقد مؤشرات الإنذار عند انخفاض سكر الدم، فالطبيعي أن يرتفع النبض ويزداد التعرق عند انخفاض السكر، وهو ما يُنبه المرء إلى وجود الحالة، فيتجه لتداركها إلى تناول الحلوى مثلاً قبل أن يُصاب بالإغماء أو الدوار.
- هبوط مقدار ضغط الدم عند الوقوف بعد الجلوس أو الاستلقاء على السرير، مما يبعث شعوراً بالدوار أو الدوخة أو حتى الإغماء آنذاك.
- صعوبات في إتمام عملية التبول، كعدم الشعور أو الإحساس بامتلاء المثانة، أو سلس البول اللاإرادي، أو عدم القدرة على إكمال إفراغ المثانة من البول تماماً. مما يتسبب في عدة مشاكل أقلها التهابات البول.
- مشاكل في عملية الهضم. مما يبعث لدى المصابين شعوراً بتلبك المعدة وامتلائها بعد الأكل وعدم القدرة على تصريف ما تجمع فيها، حتى لو تناول المريض كمية قليلة من الطعام. أو الشعور بعدم الرغبة على الأقل وفقد شهية ذلك، أو حدوث نوبات من الإسهال أو الإمساك، أو انتفاخ البطن. أو غثيان وقيء وحرقة في منطقة أعلى البطن.
ـ اختلال انتظام تغيرات إيقاع النبض الطبيعية. كأن لا يرتفع معدل النبض مع بذل المجهود البدني بشكل طبيعي، أو انخفاض النبض دائماً.
ـ اختلال التكيف مع الحرارة، خاصة عند بذل الجهد كما يحصل حينما يقل العرق أو يحصل إفراط في إفرازه.
ـ مشاكل في الأداء الجنسي، كضعف الانتصاب لدى الرجال أو جفاف المهبل لدى النساء، مع صعوبات في بلوغ الرضا عند ممارسته.
ـ التعب عند بذل المجهود البسيط نتيجة عوامل عدة كعدم ارتفاع النبض وضغط الدم لتلبية حاجة العضلات من الدم.
ـ فقد مؤشرات الإنذار عند انخفاض سكر الدم، فالطبيعي أن يرتفع النبض ويزداد التعرق عند انخفاض السكر، وهو ما يُنبه المرء إلى وجود الحالة، فيتجه لتداركها إلى تناول الحلوى مثلاً قبل أن يُصاب بالإغماء أو الدوار.
هل تريد معرفة الوظائف التي تناسب شخصيتك؟
اختبار تحليل الشخصية مجاني فقط قم بالاجابه عن الاسئلة وستحصل مباشره على النتيجه
ابدأاختبار تحليل الشخصية
أسئلة ذات صلة
17,069 مشاهدة
17,069 مشاهدة
17,069 مشاهدة
17,068 مشاهدة
17,068 مشاهدة