ما هي قصة فيلم agora
الرئيسية /
افلام و مسلسلات /
ما هي قصة فيلم agora
السؤال هو ما هي قصة فيلم agora
الاجابات (1)
تدور أحداث الفيلم في العام 391 ميلادية حيث يروي قصة عالمة الفلك والرياضيات والفيلسوفة "هيباتيا السكندرية" والتي اعتبرت "أما روحية" للعلوم الطبيعية الحديثة، ورمزا للحكمة (تقوم بالدور رايتشل وايز) وعلاقتها بشخصية متخيلة وهي "أوريستوس" الذي يصبح الحاكم الفعلي للمدينة والذي يقف بجوار هيباتيا مدافعا عنها حتى يستسلم في النهاية، وتبدو بينهما علاقة عاطفية واضحة. كذلك عبد هيباتيا "دافوس" (مينغيلا) الذي يتحول تدريجيا إلى المسيحية والذي تقوم هيباتيا بعتقه ثم ينضم إلى جماعة متطرفة، كما أن أساس موضوع الفيلم يتناول فترة القرن الرابع الميلادي ومدى التطرف الديني الذي عاشته المدينة حين أصبحت المسيحية الدين الرسمي للإمبراطورية الرومانية والذي شمل اقتحام المعابد الإغريقية والرومانية واقتحام مكتبة الإسكندرية من قبل الجماعات المتطرفة ذات الهوس الديني كما أظهرها الفيلم، حيث قامت بهدم التماثيل وتحطيم الرموز الفنية وحرق الأبحاث العلمية والوثائق والخرائط بدعو انتمائها للتراث الوثني.
كما صور الفيلم دعوات أحد الأساقفة "سيرل" بضرورة التنكيل والفتك باليهود المقيمين في الإسكندرية ونهب ممتلكاتهم وقتلهم، كذلك دعوة الأسقف لمنع عمل النساء، وضرورة عودة المرأة وبقائها في المنزل وحظر عملها بالتدريس أو الفكر وعدم الاستماع إليها، بل والتحريض على قتل هيباتيا كونها وثنية وكونها "ساحرة" ابتكرت نظريات علمية لن تعرفها البشرية إلا بعد 12 قرناً على يد يوهانس كيبلر[3]، ولا تؤمن بالديانة الجديدة، وذلك بالرغم من كونها تدافع عن حق أي كان في الإيمان بما يشاء.
ينتهي الفيلم بالقبض على هيباتيا وتجريدها من ملابسها استعدادا لحرقها في الساحة، ورغم أن كتب التاريخ تذكر أن هيباتيا قتلت بوحشية وتم التمثيل بجثتها من تمزيق للجسد وحرق للأشلاء، إلا أن الفيلم لا يصور النهاية الحقيقية تلك، حيث يصور مشهد نهاية الفيلم قيام عبدها السابق دافوس بحضنها بقوة ثم خنقها، مجنبا اياها مصيرها البشع المحتوم وحتى لا تتألم حتى الموت.[4] ويخبر البقية أنها فقدت الوعي، فيرجموها بالحجارة ثم يمثلوا بجثتها ثم يحرقوها. وبعد وفاتها اختفى أوريستوس، وسقطت الأسكندرية في يد سيرل. وتظهر على الشاشة كلمات تصف ما حدث بعد ذلك، وهو أن هيباتيا كانت عالمة استثنائيةو اشتهرت بابحاثها في الرياضيات، وأن في القرن السابع عشر الميلادي أي بعد 1200 عامًا اكتشف العالم الألماني يوهانس كيبلر القوانين التي توصلت لها هيباتيا.
كما صور الفيلم دعوات أحد الأساقفة "سيرل" بضرورة التنكيل والفتك باليهود المقيمين في الإسكندرية ونهب ممتلكاتهم وقتلهم، كذلك دعوة الأسقف لمنع عمل النساء، وضرورة عودة المرأة وبقائها في المنزل وحظر عملها بالتدريس أو الفكر وعدم الاستماع إليها، بل والتحريض على قتل هيباتيا كونها وثنية وكونها "ساحرة" ابتكرت نظريات علمية لن تعرفها البشرية إلا بعد 12 قرناً على يد يوهانس كيبلر[3]، ولا تؤمن بالديانة الجديدة، وذلك بالرغم من كونها تدافع عن حق أي كان في الإيمان بما يشاء.
ينتهي الفيلم بالقبض على هيباتيا وتجريدها من ملابسها استعدادا لحرقها في الساحة، ورغم أن كتب التاريخ تذكر أن هيباتيا قتلت بوحشية وتم التمثيل بجثتها من تمزيق للجسد وحرق للأشلاء، إلا أن الفيلم لا يصور النهاية الحقيقية تلك، حيث يصور مشهد نهاية الفيلم قيام عبدها السابق دافوس بحضنها بقوة ثم خنقها، مجنبا اياها مصيرها البشع المحتوم وحتى لا تتألم حتى الموت.[4] ويخبر البقية أنها فقدت الوعي، فيرجموها بالحجارة ثم يمثلوا بجثتها ثم يحرقوها. وبعد وفاتها اختفى أوريستوس، وسقطت الأسكندرية في يد سيرل. وتظهر على الشاشة كلمات تصف ما حدث بعد ذلك، وهو أن هيباتيا كانت عالمة استثنائيةو اشتهرت بابحاثها في الرياضيات، وأن في القرن السابع عشر الميلادي أي بعد 1200 عامًا اكتشف العالم الألماني يوهانس كيبلر القوانين التي توصلت لها هيباتيا.
هل تريد معرفة الوظائف التي تناسب شخصيتك؟
اختبار تحليل الشخصية مجاني فقط قم بالاجابه عن الاسئلة وستحصل مباشره على النتيجه
ابدأاختبار تحليل الشخصية
أسئلة ذات صلة
53,606 مشاهدة
53,606 مشاهدة
53,606 مشاهدة
53,606 مشاهدة
44,424 مشاهدة