ما هو الزمن
الرئيسية /
عام /
ما هو الزمن
الاجابات (1)
والزمن حسب تعريفه من قاموس الاكسفورد هو الامتداد المحدود او المسار المستمر وهي تعاريف كلاميه فلسفيه لاجد لها اي تفسيرومشكلتنا مع الزمن باننا لانراه بل نحسه لا بل فقط نرى نتائجه وافعاله على الماده.
كلنا الان ومنذ ظهور النظريه النسبيه اصبحنا جازمين بوجود هذا البعد الرابع للماده وبما اننا نرى الابعاد الثلاثه ولا نرى البعد الرابع فاصبحا بذلك نحاول ان نسميه ونقطعه ونشرحه ونفصله عل وعسى نصل الى شكله او هياته او الاهم هو السيطره عليه واخضاعه لارادتنا من حيث توقيفه او تبطيئه او تسريعه
ولا اريد هنا بالدخول الى الضوء وعلاقته بالزمن وسرعته والخيالات الافتراضيه عندما تبداء الماده بالتحرك بسرعه الضوء وان الزمن سوف يتباطا وان الكتله تصبح ملا نهايه لانها تزداد طرديا مع سرعته ومن كل هذه النظريات الفرضيه والنتائج الفرضيه
وانا هنا الان بمناقشه البعد الرابع حيث اننا نرى كل الابعاد ولكننا لا نرى البعد الرابع واذا افترضنا ان الذره والتي هي اصغر ماده اي شئعلى العناصر الاوليه للماده ونحن راينا بالسطور السابقه بان الزمن حاله حسيه نحسها على الماده كالصغر او الكبر او الشيخوخه او الموت او الحياه ولكن بالنسبه الى العناصر الطبيعيه الاولى لم اجد اي تاثير عليها وان الذره كذره اي عنصر احادي هي هي حتى قبل ملايين السنين فاذن اين البعد الرابع ولما هو متوقف في حاله الذره والجواب باعتقادي لان الذره تكون بحركه ذريه بحيث يتوقف الزمن وكلما اتحدت الذرات مع بعضها البعض مكونه الجزئيات تبدا تتباطئ وهنا يبدا الزمان بالظهور وظهور الزمان هذا يترافق مع الطاقه اي ان الطاقه والزمن مترادفان ومتعاكسان بالنهايه وممتطاردان ببدايه الظهور ومن هنا نجد ان الطاقه اصبحت مترادفه مع الزمن وان الزمن هو متغير من ماده لاخرى ولذلك لانستطيع ان نحدد زمن واحد لاي شيئين متشابهين ونستطيع الملاحظه ان كلما كانت الماده بشكلها الابتدائي اي الذري كان الزمن عندها هو قريب من الصفر وهذا يعني انه عمره بالنسبه لنا هو مالا نهايه ويكون طاقته صفر
اي بمعنى ان توقف الزمن او الابديه هو ان تكون الماده في حالتها الاوليه وانها كلما اتحدت لتكون شئ ما تبدا بالتقليل من سرعتها وبالتالي تبدا بانتاج الطاقه ومنها يبدا الزمن بالظهور بمعنى لو باستطاعتنا ان نجعل اي عنصر احادي بان يتحرك بسرعه الضوء فاننا بهذه الحاله قد ارجعنا الزمن الى نقطه الصفر اي جعلنا هذا العنصر عمره ابدي وان نسبه العمر الى السرعه نسبه طرديه
هذه جزء من مقاله للشاعر الليبي سالم محمد والمنشوره مقالته في23 سبتمبر2006في موقع ليبيا او هوم(ليبيا موطننا) تساعد ولو بشكل بسيط على فهم الزمان وتعقيداته
((لنبدأ اولا بتعريف الزمان الاصلي ، اذ بدأ الشك يزداد في السنوات الاخيرة حول الفكرة القائلة بأن الزمان مستمر ومتوالي كالخط المستقيم وبالامكان تجزئته الى اجزاء متناهية في الصغر الي ما لا نهاية ، وظهرت فكرة بديلة تقول بأن الزمن جزيئي أو ذري البنية والتركيب ، وأن للزمن وحدة قياس صغري مثله مثل الطاقة والجاذبية يمكن تعريفها بالوحدة الاساسية الصغري. وحدة الزمن هذه هي الوقت الذى يستغرقه الضوء لقطع الحيزالفضائي الذي يشغله الاليكترون – قطر الاليكترون – وهذه البنية الاساسية للزمن تسمي "الكرونون" ، أما الثانية والساعة واليوم والعام فهي ازمنة نسبية خاصة بالارض ولا علاقة لها بالزمن الاصلي الفيزياوي. كذلك الفضاء ، يتكون من جزيئات وذرات اساسية اصغرها قطر الاليكترون. ومع تقدم العلوم الفيزياوية ، اكتشف العلماء بأن الالكترونات هي جبال ضخمة الحجم امام الحسيمات الصغيرة الكمية التي اكتشفت حديثا والتي تعيش لفترات قصيرة جدا لا يمكن قياسها مطلقا ، وفي السنوات القليلة الماضية ازداد الوضع تعقيدا عندما بدأ العلماء بالحديث عن اوتار متناهية في الصغر تهتز دائما في عوالم لها اكثر من عشرة ابعاد فضائية وتشكل البنية الاساسية للمادة وللكون.
وتعتمد نظرية الجاذبية "لأينشتاين" علي مفهوم " الزمان الاصلي " الذي قدمناه في الفقرة السابقة والذي يستعمل لتعريف قيمة ثابتة يمكن بها الفصل بين حادثتين ، ومن هذا الافتراض ، يمكن اشتقاق المفاهيم الفيزياوية الاخري مثل خصائص الخطوط الجيوديسكية للاجسام مطلقة الحركة ، وحقول الجاذبية بانحناءاتها ووتعدد طياتها ، وهكذا... ولقياس الجاذبية وجب استعمال "ساعة توقيت دقيقة" لقياس الوقت ، ويجب ان تكون هذه الساعة ادق ساعة في الكون ، دائمة الشغل وتابثة النبض ، لكن هذا الشرط يخفي تضارب وتناقض عميق اشار اليه "أ. ماخ" في كتابه (علم الحركة ، اصدارات دوفر صفحة 273) قائلا: ... ان قياس تغير الاشياء بواسطة استعمال الزمن يقع خارج ارادتنا ، فالزمن ، خلافا لهذا الرأي ، هو تجريد نستدل اليه من خلال ملاحظتنا لكيفية تغير الاشياء حولنا ... لكنه من الممكن قياس التغير باستعمال الحركة المنسوبة الى حركة اخرى بشرط ان تكون هذه الحركة منتظمة ومطردة ، بالرغم من ان اضفاء صفة الانتظام علي الحركة لا معنى له بل هو في الحقيقة وصف غير معقول. اذن من اللازم ان نخترع زمان أخر نسميه "الزمان المطلق " الذي هو زمان صرف ، غير نسبي وثابت وغير مرتبط بأي تغيير وغير مقيد بأية قيود ثانوية كتلك التي تقيد "الزمان الاصلي" ، ويمكن قياس هذا الزمان المطلق الصرف دون اللجوء الى اجراء اية مقارنات بالحركة ، لكن القياس المجرد لهذا الزمان على اية حال غير عملي البتة ، وليس له قيمة علمية ، ولا يمكن لاي احد منا مهما بلغت درجة علمه وخبرته الادعاء بأنه يعرف الكثير عن هذا الزمان المطلق ، فهو مفهوم ميتافيزيقي صرف... انتهى تعليق أ. ماخ.
هذه الدوامة واضحة جدا في نظرية أينشتاين: فعند قياس السقوط الحر لجسم نحن في حاجة لاستعمال ساعة توقيت ، ومن هنا نحتاج أيضا الى قياس القوانين الديناميكية التي تتحكم في وظائف هذه الساعة وكل مكوناتها الدقيقة من تروس و خلايا و دوائر اليكترونية ، ولهذا الغرض ، يقوم الناس الان باستعمال الساعات الذرية والنووية والاشعاعية في التطبيقات المتطورة في الفيزياء والتي تعتمد اساسا علي "الهياكل شديدة الدقة" للخطوط الطيفية التي يعتمد معامل نبضها على التردد الناتج من التفاعل بين دوران اليكترون ودوران ذرة السيزيوم او ذرة الهيدروجين. تردد هذه الساعة يوصف رياضيا بالعلاقة بين معامل " بلانك " الكوني الثابت ، وشحنة الاليكترون ، وكتل كل من البروتون والاليكترون))
The ZEPONE THEORY
هذه النظريه للاستاذ اليمني بدييع السويدي والتي يلغي بموجبها البعد الرابع ويجعل الحركه مكان الزمن هي نظريه صحيح مائه بالمائه لانه لم يغير شئ غير تبديل بالاسماء فقط لاننا كما اسلفنا ان تعريف الزمن هو حركه الاشياء وان اضافه المسافه الى عنصر الوقت لم يغير شئ بل اضاف تعقيدات اكثر على الموضوع وتشعبه ونحن نحاول ان نزيل الغموض لا ان نضيف اليه
ملخص بحث الاستاذ اليمني على هذا الموقعhttp://www.26sep.net/nprint.php?lng=arabic&sid=53350
في احد المرات واثناء توجههنا الى احد المراكز في المدينه انا وعائلتي سالتني احدى بناتي سؤال وقالت لماذا نذهب نحن الى الاسواق ولماذا لا الاسواق تاتي الينا وكان غايتها بالسؤال هو لماذاهذه الطرقات والف والدوران للوصول الى الشئ وكان جوابي لها بان هذا الشئ سوف يتحقق بالمستقبل وان اله الزمن في المستقبل سوف لن ترجعنا الى الوراء بل سوف تنتقل بنا من مكان الى اخر وبسرعه عاليه وان هذه السرعه العاليه هي عباره عن تاخير زمني للماده او بتعبير اوضح لهذه الاله انها لو استطعنا تحريك الماده بسرعه لتصل الى سرعه يصبح بها الزمن صفر او قريب من الصفر فاننا نكون باستطاعتنا نقل هذه الماده من مكان الى اخر ويمكن بواسطه الالياف الضوئيه نستطيع نقل كائن حي ولكن اقول مره اخرى ان هذا سيكون على حساب العمر اي كلما قمنا بهذه التجربه الفرضيه من تقليل وتسريع الماده للكائن فان هذا سيكون بنهايه المطاف تقليل من عمره والتسريع بوفاته والوفاة هنا رجوع هذه المجموعه من المواد الى عناصرها الاصليه الابتدائيه وهي تسير بسرعه الضوء
نستنتج ان الطاقه والزمن هما كلمتان لمعنى واحد وان الماده التي ليست لها طاقه ليس لها زمن ولابعد زمني رابع وانها سيكون لها بعد زمني رابع لو بدات بانتاج الطاقه اي بدات سرعتها تقل عن سرعه الضوء
ان اي عمليه انفجار هي عمليه تحرير الطاقه وبالتالي العد العكسي للزمن او الطاقه للرجوع الى حالتها الابتدائيه اي حاله توقف الطاقه او توقف الزمن
اذن لنحاول ان نشرح بواسطه الارقام والمعادلات الرياضيه عل وعسى نصل الى استنتاج بان الزمن يساوي الطاقه وان كميه الطاقه الكامنه في كل جسم تساوي الزمن المستغرق
يحدد العلماء درجة الحرارة بقياس حركة الـ particles في النواة (كلما ازدادت الحركة ، كلما زادت درجة الحرارة. وكلما نقصت الحركة ، نقصت درجة الحرارة) وبالتالي فإن توقف هذه الحركة يعني الوصول إلى التوقف النهائي لهذه الحركة (الصفر المطلق absolute zero) وبالتالي فإن النتيجة هو أنّه لا توجد درجة حرارة تحت الصفر المطلق (أي أنّه عند التوقف التام لحركة أجزاء النواة لا يوجد أي شيء أقل من السكون التام) وهو ما يشبه نظرية الصفر المطلق في الزمن (حيث لا زمن قبل بداية الزمن – لا زمن قبل الزمن = صفر).
ما يهمني من الموضوع هنا هو ما يحدث على المستوي الذري أو النووي في حالة توقف الـ particles التام - ماذا يحدث للزمن بالنسبة لهذه الأجزاء؟ هل يتوقف الزمن بالنسبة لها مع انعدام الطاقة ؟ ( وهنا نلاحظ أنّ المفارقة بين حالة الـ excessive use of energy أو الاستخدام المفرط في الطاقة للوصول إلى سرعة الضوء وبالتالي ابطاء الزمن، وبين حالة انعدام الطاقة التام والذي يصاحبه نظريا توقف الزمن !!)
لو استطعنا ان نوحد او نساوي بين الكلمات (الصفر المطلق &اللانهائي&الموت&الخلود&سرعه الضوء)لاستطنعنا ان نصل الى بعض النتائج المرضيه عن ماهيه الزمن
ان اي عنصر في حاله السكون او اصفر المطلق للزمن عند اعطاءه الطاقه فهذا هو بدايه الزمن عنده وعند توقف الطاقه عن التجهيز هز يعتبر انتهاء الزمن والرجوع الى حاله السكون او الموت او الابديه او الخلود وما شئتم من المسميات
مدة زمنية تساوي دور الإشعاع المنبعث أثناء انتقال ذرة السيزيوم 133 من حالتها الأساسية إلى أقرب مستوى طاقة
هذا هو تعريف الزمن او الثانيه اي بمعنى اخر الثانيه هيى كميه الطاقه المنبعثه اثناء تحرك ذره السيزيوم من حاله الموت او السكون الى حاله الحياه او بدء الزمن
العلاقة بين المسافة والسرعة والزمن علاقة رياضية ثابته فاذا فسرت واحدة حصلت على الآخرين فالمسافة هي مقياس مكاني بين نقطتين ( في الطول او العرض او العمق او الصعود )
اما السرعة فهي مقياس تحرك كتلة بمعدل معين
والزمن هو مقياس .... ؟؟؟ لماذا ؟؟؟ هو المدة التي تحتاجها الكتلة للوصل لنقطة بسرعة معينة
اذاً المسافة هي المحور الذي يدور حوله الزمن والسرعه للحصول عليه اذاً الزمن في حد ذاته ليس هدف وانما وسيلة وصول فاذا حددت المسافة ولديك وزن الكتلة وسرعتها القصوى فالزمن للوراء او للامام هو مسألة سهلة المعضلة الحقيقية هي تحديد المسافة في الزمن الماضي أو المستقبلي حتى تصل للمكان الذي تريد والا تهت في مكان وزمن لا تستطيع العودة منه.
كلنا الان ومنذ ظهور النظريه النسبيه اصبحنا جازمين بوجود هذا البعد الرابع للماده وبما اننا نرى الابعاد الثلاثه ولا نرى البعد الرابع فاصبحا بذلك نحاول ان نسميه ونقطعه ونشرحه ونفصله عل وعسى نصل الى شكله او هياته او الاهم هو السيطره عليه واخضاعه لارادتنا من حيث توقيفه او تبطيئه او تسريعه
ولا اريد هنا بالدخول الى الضوء وعلاقته بالزمن وسرعته والخيالات الافتراضيه عندما تبداء الماده بالتحرك بسرعه الضوء وان الزمن سوف يتباطا وان الكتله تصبح ملا نهايه لانها تزداد طرديا مع سرعته ومن كل هذه النظريات الفرضيه والنتائج الفرضيه
وانا هنا الان بمناقشه البعد الرابع حيث اننا نرى كل الابعاد ولكننا لا نرى البعد الرابع واذا افترضنا ان الذره والتي هي اصغر ماده اي شئعلى العناصر الاوليه للماده ونحن راينا بالسطور السابقه بان الزمن حاله حسيه نحسها على الماده كالصغر او الكبر او الشيخوخه او الموت او الحياه ولكن بالنسبه الى العناصر الطبيعيه الاولى لم اجد اي تاثير عليها وان الذره كذره اي عنصر احادي هي هي حتى قبل ملايين السنين فاذن اين البعد الرابع ولما هو متوقف في حاله الذره والجواب باعتقادي لان الذره تكون بحركه ذريه بحيث يتوقف الزمن وكلما اتحدت الذرات مع بعضها البعض مكونه الجزئيات تبدا تتباطئ وهنا يبدا الزمان بالظهور وظهور الزمان هذا يترافق مع الطاقه اي ان الطاقه والزمن مترادفان ومتعاكسان بالنهايه وممتطاردان ببدايه الظهور ومن هنا نجد ان الطاقه اصبحت مترادفه مع الزمن وان الزمن هو متغير من ماده لاخرى ولذلك لانستطيع ان نحدد زمن واحد لاي شيئين متشابهين ونستطيع الملاحظه ان كلما كانت الماده بشكلها الابتدائي اي الذري كان الزمن عندها هو قريب من الصفر وهذا يعني انه عمره بالنسبه لنا هو مالا نهايه ويكون طاقته صفر
اي بمعنى ان توقف الزمن او الابديه هو ان تكون الماده في حالتها الاوليه وانها كلما اتحدت لتكون شئ ما تبدا بالتقليل من سرعتها وبالتالي تبدا بانتاج الطاقه ومنها يبدا الزمن بالظهور بمعنى لو باستطاعتنا ان نجعل اي عنصر احادي بان يتحرك بسرعه الضوء فاننا بهذه الحاله قد ارجعنا الزمن الى نقطه الصفر اي جعلنا هذا العنصر عمره ابدي وان نسبه العمر الى السرعه نسبه طرديه
هذه جزء من مقاله للشاعر الليبي سالم محمد والمنشوره مقالته في23 سبتمبر2006في موقع ليبيا او هوم(ليبيا موطننا) تساعد ولو بشكل بسيط على فهم الزمان وتعقيداته
((لنبدأ اولا بتعريف الزمان الاصلي ، اذ بدأ الشك يزداد في السنوات الاخيرة حول الفكرة القائلة بأن الزمان مستمر ومتوالي كالخط المستقيم وبالامكان تجزئته الى اجزاء متناهية في الصغر الي ما لا نهاية ، وظهرت فكرة بديلة تقول بأن الزمن جزيئي أو ذري البنية والتركيب ، وأن للزمن وحدة قياس صغري مثله مثل الطاقة والجاذبية يمكن تعريفها بالوحدة الاساسية الصغري. وحدة الزمن هذه هي الوقت الذى يستغرقه الضوء لقطع الحيزالفضائي الذي يشغله الاليكترون – قطر الاليكترون – وهذه البنية الاساسية للزمن تسمي "الكرونون" ، أما الثانية والساعة واليوم والعام فهي ازمنة نسبية خاصة بالارض ولا علاقة لها بالزمن الاصلي الفيزياوي. كذلك الفضاء ، يتكون من جزيئات وذرات اساسية اصغرها قطر الاليكترون. ومع تقدم العلوم الفيزياوية ، اكتشف العلماء بأن الالكترونات هي جبال ضخمة الحجم امام الحسيمات الصغيرة الكمية التي اكتشفت حديثا والتي تعيش لفترات قصيرة جدا لا يمكن قياسها مطلقا ، وفي السنوات القليلة الماضية ازداد الوضع تعقيدا عندما بدأ العلماء بالحديث عن اوتار متناهية في الصغر تهتز دائما في عوالم لها اكثر من عشرة ابعاد فضائية وتشكل البنية الاساسية للمادة وللكون.
وتعتمد نظرية الجاذبية "لأينشتاين" علي مفهوم " الزمان الاصلي " الذي قدمناه في الفقرة السابقة والذي يستعمل لتعريف قيمة ثابتة يمكن بها الفصل بين حادثتين ، ومن هذا الافتراض ، يمكن اشتقاق المفاهيم الفيزياوية الاخري مثل خصائص الخطوط الجيوديسكية للاجسام مطلقة الحركة ، وحقول الجاذبية بانحناءاتها ووتعدد طياتها ، وهكذا... ولقياس الجاذبية وجب استعمال "ساعة توقيت دقيقة" لقياس الوقت ، ويجب ان تكون هذه الساعة ادق ساعة في الكون ، دائمة الشغل وتابثة النبض ، لكن هذا الشرط يخفي تضارب وتناقض عميق اشار اليه "أ. ماخ" في كتابه (علم الحركة ، اصدارات دوفر صفحة 273) قائلا: ... ان قياس تغير الاشياء بواسطة استعمال الزمن يقع خارج ارادتنا ، فالزمن ، خلافا لهذا الرأي ، هو تجريد نستدل اليه من خلال ملاحظتنا لكيفية تغير الاشياء حولنا ... لكنه من الممكن قياس التغير باستعمال الحركة المنسوبة الى حركة اخرى بشرط ان تكون هذه الحركة منتظمة ومطردة ، بالرغم من ان اضفاء صفة الانتظام علي الحركة لا معنى له بل هو في الحقيقة وصف غير معقول. اذن من اللازم ان نخترع زمان أخر نسميه "الزمان المطلق " الذي هو زمان صرف ، غير نسبي وثابت وغير مرتبط بأي تغيير وغير مقيد بأية قيود ثانوية كتلك التي تقيد "الزمان الاصلي" ، ويمكن قياس هذا الزمان المطلق الصرف دون اللجوء الى اجراء اية مقارنات بالحركة ، لكن القياس المجرد لهذا الزمان على اية حال غير عملي البتة ، وليس له قيمة علمية ، ولا يمكن لاي احد منا مهما بلغت درجة علمه وخبرته الادعاء بأنه يعرف الكثير عن هذا الزمان المطلق ، فهو مفهوم ميتافيزيقي صرف... انتهى تعليق أ. ماخ.
هذه الدوامة واضحة جدا في نظرية أينشتاين: فعند قياس السقوط الحر لجسم نحن في حاجة لاستعمال ساعة توقيت ، ومن هنا نحتاج أيضا الى قياس القوانين الديناميكية التي تتحكم في وظائف هذه الساعة وكل مكوناتها الدقيقة من تروس و خلايا و دوائر اليكترونية ، ولهذا الغرض ، يقوم الناس الان باستعمال الساعات الذرية والنووية والاشعاعية في التطبيقات المتطورة في الفيزياء والتي تعتمد اساسا علي "الهياكل شديدة الدقة" للخطوط الطيفية التي يعتمد معامل نبضها على التردد الناتج من التفاعل بين دوران اليكترون ودوران ذرة السيزيوم او ذرة الهيدروجين. تردد هذه الساعة يوصف رياضيا بالعلاقة بين معامل " بلانك " الكوني الثابت ، وشحنة الاليكترون ، وكتل كل من البروتون والاليكترون))
The ZEPONE THEORY
هذه النظريه للاستاذ اليمني بدييع السويدي والتي يلغي بموجبها البعد الرابع ويجعل الحركه مكان الزمن هي نظريه صحيح مائه بالمائه لانه لم يغير شئ غير تبديل بالاسماء فقط لاننا كما اسلفنا ان تعريف الزمن هو حركه الاشياء وان اضافه المسافه الى عنصر الوقت لم يغير شئ بل اضاف تعقيدات اكثر على الموضوع وتشعبه ونحن نحاول ان نزيل الغموض لا ان نضيف اليه
ملخص بحث الاستاذ اليمني على هذا الموقعhttp://www.26sep.net/nprint.php?lng=arabic&sid=53350
في احد المرات واثناء توجههنا الى احد المراكز في المدينه انا وعائلتي سالتني احدى بناتي سؤال وقالت لماذا نذهب نحن الى الاسواق ولماذا لا الاسواق تاتي الينا وكان غايتها بالسؤال هو لماذاهذه الطرقات والف والدوران للوصول الى الشئ وكان جوابي لها بان هذا الشئ سوف يتحقق بالمستقبل وان اله الزمن في المستقبل سوف لن ترجعنا الى الوراء بل سوف تنتقل بنا من مكان الى اخر وبسرعه عاليه وان هذه السرعه العاليه هي عباره عن تاخير زمني للماده او بتعبير اوضح لهذه الاله انها لو استطعنا تحريك الماده بسرعه لتصل الى سرعه يصبح بها الزمن صفر او قريب من الصفر فاننا نكون باستطاعتنا نقل هذه الماده من مكان الى اخر ويمكن بواسطه الالياف الضوئيه نستطيع نقل كائن حي ولكن اقول مره اخرى ان هذا سيكون على حساب العمر اي كلما قمنا بهذه التجربه الفرضيه من تقليل وتسريع الماده للكائن فان هذا سيكون بنهايه المطاف تقليل من عمره والتسريع بوفاته والوفاة هنا رجوع هذه المجموعه من المواد الى عناصرها الاصليه الابتدائيه وهي تسير بسرعه الضوء
نستنتج ان الطاقه والزمن هما كلمتان لمعنى واحد وان الماده التي ليست لها طاقه ليس لها زمن ولابعد زمني رابع وانها سيكون لها بعد زمني رابع لو بدات بانتاج الطاقه اي بدات سرعتها تقل عن سرعه الضوء
ان اي عمليه انفجار هي عمليه تحرير الطاقه وبالتالي العد العكسي للزمن او الطاقه للرجوع الى حالتها الابتدائيه اي حاله توقف الطاقه او توقف الزمن
اذن لنحاول ان نشرح بواسطه الارقام والمعادلات الرياضيه عل وعسى نصل الى استنتاج بان الزمن يساوي الطاقه وان كميه الطاقه الكامنه في كل جسم تساوي الزمن المستغرق
يحدد العلماء درجة الحرارة بقياس حركة الـ particles في النواة (كلما ازدادت الحركة ، كلما زادت درجة الحرارة. وكلما نقصت الحركة ، نقصت درجة الحرارة) وبالتالي فإن توقف هذه الحركة يعني الوصول إلى التوقف النهائي لهذه الحركة (الصفر المطلق absolute zero) وبالتالي فإن النتيجة هو أنّه لا توجد درجة حرارة تحت الصفر المطلق (أي أنّه عند التوقف التام لحركة أجزاء النواة لا يوجد أي شيء أقل من السكون التام) وهو ما يشبه نظرية الصفر المطلق في الزمن (حيث لا زمن قبل بداية الزمن – لا زمن قبل الزمن = صفر).
ما يهمني من الموضوع هنا هو ما يحدث على المستوي الذري أو النووي في حالة توقف الـ particles التام - ماذا يحدث للزمن بالنسبة لهذه الأجزاء؟ هل يتوقف الزمن بالنسبة لها مع انعدام الطاقة ؟ ( وهنا نلاحظ أنّ المفارقة بين حالة الـ excessive use of energy أو الاستخدام المفرط في الطاقة للوصول إلى سرعة الضوء وبالتالي ابطاء الزمن، وبين حالة انعدام الطاقة التام والذي يصاحبه نظريا توقف الزمن !!)
لو استطعنا ان نوحد او نساوي بين الكلمات (الصفر المطلق &اللانهائي&الموت&الخلود&سرعه الضوء)لاستطنعنا ان نصل الى بعض النتائج المرضيه عن ماهيه الزمن
ان اي عنصر في حاله السكون او اصفر المطلق للزمن عند اعطاءه الطاقه فهذا هو بدايه الزمن عنده وعند توقف الطاقه عن التجهيز هز يعتبر انتهاء الزمن والرجوع الى حاله السكون او الموت او الابديه او الخلود وما شئتم من المسميات
مدة زمنية تساوي دور الإشعاع المنبعث أثناء انتقال ذرة السيزيوم 133 من حالتها الأساسية إلى أقرب مستوى طاقة
هذا هو تعريف الزمن او الثانيه اي بمعنى اخر الثانيه هيى كميه الطاقه المنبعثه اثناء تحرك ذره السيزيوم من حاله الموت او السكون الى حاله الحياه او بدء الزمن
العلاقة بين المسافة والسرعة والزمن علاقة رياضية ثابته فاذا فسرت واحدة حصلت على الآخرين فالمسافة هي مقياس مكاني بين نقطتين ( في الطول او العرض او العمق او الصعود )
اما السرعة فهي مقياس تحرك كتلة بمعدل معين
والزمن هو مقياس .... ؟؟؟ لماذا ؟؟؟ هو المدة التي تحتاجها الكتلة للوصل لنقطة بسرعة معينة
اذاً المسافة هي المحور الذي يدور حوله الزمن والسرعه للحصول عليه اذاً الزمن في حد ذاته ليس هدف وانما وسيلة وصول فاذا حددت المسافة ولديك وزن الكتلة وسرعتها القصوى فالزمن للوراء او للامام هو مسألة سهلة المعضلة الحقيقية هي تحديد المسافة في الزمن الماضي أو المستقبلي حتى تصل للمكان الذي تريد والا تهت في مكان وزمن لا تستطيع العودة منه.
هل تريد معرفة الوظائف التي تناسب شخصيتك؟
اختبار تحليل الشخصية مجاني فقط قم بالاجابه عن الاسئلة وستحصل مباشره على النتيجه
ابدأاختبار تحليل الشخصية
أسئلة ذات صلة
310 مشاهدة

تاريخ السؤال 07/12/2017
188 مشاهدة
171 مشاهدة
170 مشاهدة
117 مشاهدة