ما اسم اشهر مؤرخي عصر المماليك
الرئيسية /
عام /
ما اسم اشهر مؤرخي عصر المماليك
الاجابات (3)
المقريزى
(1365 - 1441)يعتبر عميد المؤرخين المصريين ، و كتبه " السلوك لمعرفة دول الملوك " و " المواعظ و الاعتبار بذكر الخطط و الاثار " بتعتبر افضل اللى إتكتب عن تاريخ مصر ، و له كتاب قيم اسمه " إغاثة الامة بكشف الغمة " حققه و نشره المؤرخ الحديث جمال الدين الشيال و فيه معلومات قيمه عن احوال مصر الإقتصاديه و الماليه. على ايدين المقريزى اتلمذ مؤرخين كبار ، منهم المؤرخ الكبير ابن تغرى بردى (1410 - 1470).
هل تريد معرفة الوظائف التي تناسب شخصيتك؟
اختبار تحليل الشخصية مجاني فقط قم بالاجابه عن الاسئلة وستحصل مباشره على النتيجه
ابدأاختبار تحليل الشخصية
ابن تغري بردي:
هو أبو المحاسن يوسف جمال الدين بن تغري بردي الاتابكي المصري، ولد سنة 812 وتوفى سنة 874هـ، ينتمي إلى الطبقة الحاكمة في مصر خلال العصر المملوكي الثاني ويعد هذا المؤرخ واحداً من أبناء كبار الأمراء المماليك لكن كتاباته عنهم تميزت بالمصداقية والحيادية، فكثيراً ما نجده ينقد الطبقة الحاكمة نقداً لاذعاً، حتى بعض الأمراء المعاصرين له، لذا فان كتاباته تعد مصدراً أولياً عن تاريخ المماليك ولا سيما فيما يخص الأحداث التي عاصرها وشخصيات تراجمه الذين خبرهم عن قرب فكتب عنهم بدقة متناهية ومن مؤلفاته التاريخية الشهيرة "النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة" وهو على الرغم من عنوانه الذي يوحي بأنه مخصص للقطر المصري، غير انه اتخذ من مصر محوراً للتاريخ العام فأرخ فيه للشام والعراق والحجاز واليمن والنوبة وبعض البلدان غير الإسلامية. وكتب في تراجم شخصيات العصر المملوكي كتاباً مهماً هو "المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي" وأهم ما يتميز به هذا الكتاب غناه المادة بالمعلومات التفصيلية عن أشخاص ذلك العصر، هذا إلى جانب كتابه "حوادث الدهور على مدى الأيام والشهور" وهو كتاب عن أحداث عاصرها المؤلف رتبها على شكل يوميات، ذكر فيها معلومات دقيقة ومسهبة لا غنى للباحث في تلك الفترة عنها.
هو أبو المحاسن يوسف جمال الدين بن تغري بردي الاتابكي المصري، ولد سنة 812 وتوفى سنة 874هـ، ينتمي إلى الطبقة الحاكمة في مصر خلال العصر المملوكي الثاني ويعد هذا المؤرخ واحداً من أبناء كبار الأمراء المماليك لكن كتاباته عنهم تميزت بالمصداقية والحيادية، فكثيراً ما نجده ينقد الطبقة الحاكمة نقداً لاذعاً، حتى بعض الأمراء المعاصرين له، لذا فان كتاباته تعد مصدراً أولياً عن تاريخ المماليك ولا سيما فيما يخص الأحداث التي عاصرها وشخصيات تراجمه الذين خبرهم عن قرب فكتب عنهم بدقة متناهية ومن مؤلفاته التاريخية الشهيرة "النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة" وهو على الرغم من عنوانه الذي يوحي بأنه مخصص للقطر المصري، غير انه اتخذ من مصر محوراً للتاريخ العام فأرخ فيه للشام والعراق والحجاز واليمن والنوبة وبعض البلدان غير الإسلامية. وكتب في تراجم شخصيات العصر المملوكي كتاباً مهماً هو "المنهل الصافي والمستوفي بعد الوافي" وأهم ما يتميز به هذا الكتاب غناه المادة بالمعلومات التفصيلية عن أشخاص ذلك العصر، هذا إلى جانب كتابه "حوادث الدهور على مدى الأيام والشهور" وهو كتاب عن أحداث عاصرها المؤلف رتبها على شكل يوميات، ذكر فيها معلومات دقيقة ومسهبة لا غنى للباحث في تلك الفترة عنها.
أسئلة ذات صلة
22,013 مشاهدة
18,968 مشاهدة

تاريخ السؤال 02/09/2017
18,967 مشاهدة
18,966 مشاهدة
18,965 مشاهدة