في اي سنة توفي حسان بن النعمان
الرئيسية /
التاريخ /
في اي سنة توفي حسان بن النعمان
الاجابات (1)
توفي حسان بن النعمان سنة 86 هـ
أول من دخل أفريقيا من الشام زمن بني أمية.ولاه معاوية أفريقيا وولاه عبد الملك بن مروان، مصر.أرسله عبد الملك بن مروان إلى أفريقية بعد حدوث الاضطرابات بها وقال: "ما أعلم أحد أكفأ بأفريقية من حسان بن النعمان الغساني"بلغ جيشه 4000 ولم يدخل أفريقية جيش قط مثله.فتح قرطاجنة وفارس وقضى على الملكة الكاهنة زعيمة البربرفي معركة "بئر الكاهنه"، وأسلم بعدها الكثير من البربر.أنشي حسان مدينه"تونس"لتكون قاعده للمسلمين في المغرب الأوسط.فرت أمامه جيوش الروم وحلفاؤهم واتجهوا إلى صقلية والأندلس.أقام بالقيروان فجدد بناء مسجدها ودون الدواوين وولى الولاة.عزله عبد العزيز بن مروان فعاد إلى الشام، وحلف ألا يلي لبني أمية أبداً بعد أن حاول الوليد بن الملك أن يرده ويوليه مرة أخرى.
أمر ببناء جامع الزيتونة بتونس.أعاد الأمن إلى بلاد المغرب وانتصر على الكاهنة سنة 83هجري بعد معركة أولية انتصرت فيها الكاهنة.
بعض ما قيل في حسان بن النعمان
وأمير العرب هو حسان بن النعمان بن المنذر الغساني حكى عنه أبو قبيل المعافري وكان بطلا شجاعا افتتح في المغرب بلادا وكانت له في دمشق دار كبيرة وقد جهز معاوية فصالح البربر وقرر عليهم الخراج وحكم على المغرب نيفا وعشرين سنة وهذب الإقليم إلى أن عزله الوليد بن عبد الملك فقدم بأموال وتحف وجواهر عظيمة ثم قال يا أمير المؤمنين إنما خرجت مجاهدا لله وليس مثلي من يخون وأحضر خزائن المال فقال ارجع إلى ولايتك فأبى وحلف إنه لا يلي لبني أمية أبدا وكان يدعى الشيخ الأمين لثقته وجلالته وأما أبو سعيد بن يونس فأرخ موت حسان سنة ثمانين رحمه الله وكان بطلا شجاعا ، مجاهدا لبيبا ، ميمون النقيبة ، كبير القدر ، وجَّهَه معاوية في سنة سبع وخمسين فصالح البربر ، ورتب عليهم الخراج ، وانعمرت البلاد. وله غزوات مشهودة بعد قتل الكاهنة فلما استخلف الوليد عزله ، وبعث نوابا عوضه ، وحرضهم على الغزو ، فقدم حسان على الوليد بأموال عظيمة وتحف ، وقال: يا أمير المؤمنين: إنما ذهبت مجاهدا ، وما مثلي من يخون. قال: إني رادُّك إلى عملك. فحلف إنه لا يلي شيئا أبدا. وكان يُدْعَى الشيخ الأمين . وقال أبو سعيد بن يونس: توفي سنة ثمانين . فلعلَّ الذي عزله عبد الملك.حَسَّان بن الُّنعمان ( ؟ ـ بعد سنة 86هـ، ؟ ـ 705م). حسان بن النعمان بن عَديّ الأزدي الغسَّاني، من أبناء ملوك غسَّان (الغساسنة). قائد من رجال السياسة والحرب. من المشهورين في الفتوحات الإسلامية بالمغرب العربي الإسلامي. أكرمه عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، ومن بعده بنو أمية. لُقِّب بالشيخ الأمين. ولي إفريقية (تونس) زمن معاوية بن أبي سفيان. عُيِّن عاملاً على مصر أيام عبدا لملك بن مروان. عندما نُكب المسلمون في انتفاضات إفريقية المتكررة التي كان من ضحاياها عقبة بن نافع ومن بعده زهير بن قيس البَلَويّ وجيشه، اتصل أشرافها بعبد الملك بن مروان وطلبوا منه أن يؤمِّنهم مِن عدوهم، فبعث إليهم حسان بن النعمان سنة 76هـ، 695م، لكفاءته، فزحف إليها على رأس أربعين ألف مجاهد. خاض معارك حتى تم له فتح قرطاجه ـ مقر حامية الروم ـ ودمرها، ثم تابع تقدمه، فدمر حاميات الروم المدافعة عن بنزرت وباجة. ومضى لمحاربة البربر الذين كانت تقودهم الكاهنة (دهينا أو دهياينت ينفاق) من قاعدتها في جبل الأوراس، وحشدت الكاهنة جيشًا كبيرًا للقائه، ودارت معركة طاحنة انتصرت فيها الكاهنة، وأسرت ثمانين من أفضل رجال حسان. وأمده عبد الملك بقوات إضافية، فتمكن من الحصول على معلومات عسكرية عن عدوه، فالتقى بالكاهنة، ودارت رحى معركة رهيبة انتهت بمقتل الكاهنة، في موضع حَمَل اسم بئر الكاهنة. تابع حسان تقدمه حتى أخضع إفريقية. وأقام بالقيروان واهتم ببناء المجتمع الجديد؛ فعمل على نشر الإسلام. وأقبل البربر على الإسلام لحسن سياسته. واهتم بالحركة العمرانية، فطوَّر بناء تونس، وجدد بناء مسجدها سنة 84هـ، 703م، ودوَّن الدواوين وولى الولاة وأقام قاعدة بحرية لبناء السفن ونظَّم البحرية ليمنع الروم من معاودة الاتصال بإفريقية. ثم عاد إلى الشام ومعه 35 ألف فارس. واعتزل الأعمال الإدارية في أول عهد الوليد بن عبد الملك. وتوجه إلى أرض الروم غازيًا، فتوفي بها.
أول من دخل أفريقيا من الشام زمن بني أمية.ولاه معاوية أفريقيا وولاه عبد الملك بن مروان، مصر.أرسله عبد الملك بن مروان إلى أفريقية بعد حدوث الاضطرابات بها وقال: "ما أعلم أحد أكفأ بأفريقية من حسان بن النعمان الغساني"بلغ جيشه 4000 ولم يدخل أفريقية جيش قط مثله.فتح قرطاجنة وفارس وقضى على الملكة الكاهنة زعيمة البربرفي معركة "بئر الكاهنه"، وأسلم بعدها الكثير من البربر.أنشي حسان مدينه"تونس"لتكون قاعده للمسلمين في المغرب الأوسط.فرت أمامه جيوش الروم وحلفاؤهم واتجهوا إلى صقلية والأندلس.أقام بالقيروان فجدد بناء مسجدها ودون الدواوين وولى الولاة.عزله عبد العزيز بن مروان فعاد إلى الشام، وحلف ألا يلي لبني أمية أبداً بعد أن حاول الوليد بن الملك أن يرده ويوليه مرة أخرى.
أمر ببناء جامع الزيتونة بتونس.أعاد الأمن إلى بلاد المغرب وانتصر على الكاهنة سنة 83هجري بعد معركة أولية انتصرت فيها الكاهنة.
بعض ما قيل في حسان بن النعمان
وأمير العرب هو حسان بن النعمان بن المنذر الغساني حكى عنه أبو قبيل المعافري وكان بطلا شجاعا افتتح في المغرب بلادا وكانت له في دمشق دار كبيرة وقد جهز معاوية فصالح البربر وقرر عليهم الخراج وحكم على المغرب نيفا وعشرين سنة وهذب الإقليم إلى أن عزله الوليد بن عبد الملك فقدم بأموال وتحف وجواهر عظيمة ثم قال يا أمير المؤمنين إنما خرجت مجاهدا لله وليس مثلي من يخون وأحضر خزائن المال فقال ارجع إلى ولايتك فأبى وحلف إنه لا يلي لبني أمية أبدا وكان يدعى الشيخ الأمين لثقته وجلالته وأما أبو سعيد بن يونس فأرخ موت حسان سنة ثمانين رحمه الله وكان بطلا شجاعا ، مجاهدا لبيبا ، ميمون النقيبة ، كبير القدر ، وجَّهَه معاوية في سنة سبع وخمسين فصالح البربر ، ورتب عليهم الخراج ، وانعمرت البلاد. وله غزوات مشهودة بعد قتل الكاهنة فلما استخلف الوليد عزله ، وبعث نوابا عوضه ، وحرضهم على الغزو ، فقدم حسان على الوليد بأموال عظيمة وتحف ، وقال: يا أمير المؤمنين: إنما ذهبت مجاهدا ، وما مثلي من يخون. قال: إني رادُّك إلى عملك. فحلف إنه لا يلي شيئا أبدا. وكان يُدْعَى الشيخ الأمين . وقال أبو سعيد بن يونس: توفي سنة ثمانين . فلعلَّ الذي عزله عبد الملك.حَسَّان بن الُّنعمان ( ؟ ـ بعد سنة 86هـ، ؟ ـ 705م). حسان بن النعمان بن عَديّ الأزدي الغسَّاني، من أبناء ملوك غسَّان (الغساسنة). قائد من رجال السياسة والحرب. من المشهورين في الفتوحات الإسلامية بالمغرب العربي الإسلامي. أكرمه عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، ومن بعده بنو أمية. لُقِّب بالشيخ الأمين. ولي إفريقية (تونس) زمن معاوية بن أبي سفيان. عُيِّن عاملاً على مصر أيام عبدا لملك بن مروان. عندما نُكب المسلمون في انتفاضات إفريقية المتكررة التي كان من ضحاياها عقبة بن نافع ومن بعده زهير بن قيس البَلَويّ وجيشه، اتصل أشرافها بعبد الملك بن مروان وطلبوا منه أن يؤمِّنهم مِن عدوهم، فبعث إليهم حسان بن النعمان سنة 76هـ، 695م، لكفاءته، فزحف إليها على رأس أربعين ألف مجاهد. خاض معارك حتى تم له فتح قرطاجه ـ مقر حامية الروم ـ ودمرها، ثم تابع تقدمه، فدمر حاميات الروم المدافعة عن بنزرت وباجة. ومضى لمحاربة البربر الذين كانت تقودهم الكاهنة (دهينا أو دهياينت ينفاق) من قاعدتها في جبل الأوراس، وحشدت الكاهنة جيشًا كبيرًا للقائه، ودارت معركة طاحنة انتصرت فيها الكاهنة، وأسرت ثمانين من أفضل رجال حسان. وأمده عبد الملك بقوات إضافية، فتمكن من الحصول على معلومات عسكرية عن عدوه، فالتقى بالكاهنة، ودارت رحى معركة رهيبة انتهت بمقتل الكاهنة، في موضع حَمَل اسم بئر الكاهنة. تابع حسان تقدمه حتى أخضع إفريقية. وأقام بالقيروان واهتم ببناء المجتمع الجديد؛ فعمل على نشر الإسلام. وأقبل البربر على الإسلام لحسن سياسته. واهتم بالحركة العمرانية، فطوَّر بناء تونس، وجدد بناء مسجدها سنة 84هـ، 703م، ودوَّن الدواوين وولى الولاة وأقام قاعدة بحرية لبناء السفن ونظَّم البحرية ليمنع الروم من معاودة الاتصال بإفريقية. ثم عاد إلى الشام ومعه 35 ألف فارس. واعتزل الأعمال الإدارية في أول عهد الوليد بن عبد الملك. وتوجه إلى أرض الروم غازيًا، فتوفي بها.
هل تريد معرفة الوظائف التي تناسب شخصيتك؟
اختبار تحليل الشخصية مجاني فقط قم بالاجابه عن الاسئلة وستحصل مباشره على النتيجه
ابدأاختبار تحليل الشخصية
أسئلة ذات صلة
3,755 مشاهدة
3,755 مشاهدة
3,754 مشاهدة
3,754 مشاهدة
3,646 مشاهدة